السلحفاة والارنب حكاية شهيرة للاطفال اسرد هذه الحكاية شفهيا امام صفي

Question

أسرد

أ. (السلحفاة والأرنب) حكاية شهيرة للأطفال، أسرد هذه الحكاية شفهياً أمام صفي...

نرحب بكم طلاب وطالبات مدارس المملكة العربية السعودية على موقعكم التعليمي ( مدينة العلم ) فمن هنااااا من موقع (مدينة العلم) يسرنا أن نقدم لكم كل حلول تمارين وواجبات المناهج التعليمية لكل المراحل التعليمية وكمان كل ما تبحثون عنه من مناهج التعليم الدراسي كامل وكل حلول الاختبارات ..... دمتم بكل خير وادم الله المملكة العربية السعودية ....؟؟؟ 

حلول كتاب الفصل الدارسي الاول ف1 1444

السؤال هو.... أسرد

أ. (السلحفاة والأرنب) حكاية شهيرة للأطفال، أسرد هذه الحكاية شفهياً أمام صفي

الجواب الصحيح هو.

^أسرد

^{أ. (السلحفاة والأرنب) حكاية شهيرة للأطفال، أسرد هذه الحكاية شفهياً أمام صفي.}

^{كان في قديم الزّمان أرنب مغرور يعيش في الغابة وكان يفتخر دائماً بأنّه أسرع الحيوانات ولا أحد يستطيع أن يتغلب عليه وفي يوم من الأيّام شاهد سلحفاة مسكينة تمشي ببطىء شديد وراح يستهزئ بها ويقول لها يا لك من مسكينة فأنت بطينة جداً جداً فقالت له السلحفاة: ما رأيك أن نتسابق أنا وأنت وسوف نرى من سيفوز؟!! وافق الأرنب على عرض السلحفاة وذهبا معاً وبدأ السَباق والأرنب يكرر لن تغلبني هذه البطيئة أثناء السباق توقّف الأرنب عن الركض لكي ينام ويأخذ قسطاً من الراحة فالسلحفاة مازالت في بداية الطريق ولكن السلحفاة تابعت المشي ولم تتوقّف أبداً ووصلت إلى النّهاية وما زال الأرنب المغرور نائماً فلما استيقظ الأرنب من نومه وجد أن السلحفاة قد انتصرت عليه فتفاجأ بذلك وأخذ يبكي على خسارته المرة}

Answer 1

أسرد
أ. (السلحفاة والأرنب) حكاية شهيرة للأطفال، أسرد هذه الحكاية شفهياً أمام صفي.
كان في قديم الزّمان أرنب مغرور يعيش في الغابة وكان يفتخر دائماً بأنّه أسرع الحيوانات ولا أحد يستطيع أن يتغلب عليه وفي يوم من الأيّام شاهد سلحفاة مسكينة تمشي ببطىء شديد وراح يستهزئ بها ويقول لها يا لك من مسكينة فأنت بطينة جداً جداً فقالت له السلحفاة: ما رأيك أن نتسابق أنا وأنت وسوف نرى من سيفوز؟!! وافق الأرنب على عرض السلحفاة وذهبا معاً وبدأ السَباق والأرنب يكرر لن تغلبني هذه البطيئة أثناء السباق توقّف الأرنب عن الركض لكي ينام ويأخذ قسطاً من الراحة فالسلحفاة مازالت في بداية الطريق ولكن السلحفاة تابعت المشي ولم تتوقّف أبداً ووصلت إلى النّهاية وما زال الأرنب المغرور نائماً فلما استيقظ الأرنب من نومه وجد أن السلحفاة قد انتصرت عليه فتفاجأ بذلك وأخذ يبكي على خسارته المرة